دراسات حالة قطع الغيار الأصلية
Follow us on
دراسة حالة مكابح مرسيدس-بنز
بشكل عام، لا تغطي أقراص المكابح غير الأصلية سوى مسافة 25% ميل مقارنة بأقراص المكابح الأصلية من نوع مرسيدس-بنز. هذا يعني أنك بحاجة إلى 4 مجموعات أقراص مكابح غير أصلية عوضًا عن مجموعة واحدة من أقراص المكابح الأصلية من مرسيدس-بنز.
وتبلغ قرص المكابح الأصلية من مرسيدس-بنز مبلغ وقدره 1,075 ريال سعودي، مقارنة مع أقراص المكابح الغير أصلية والتي تبلغ تكلفتها مبلغ وقدره 325 ريال سعودي. ومن حيث التكلفة الإجمالية للملكية، ينتهي بك الأمر إلى إنفاق مبلغ وقدره 325 × 4 = 1,300 ريال سعودي مقارنة مع مبلغ وقدره 1,075 ريال سعودي التي تم إنفاقها على شراء قرص مكابح أصلي من مرسيدس-بنز لمرة واحدة.
ومع أقراص المكابح غير الأصلية، تحتاج أيضًا إلى إضافة:
- 3 أضعاف وقت تعطل المركبة إضافي لتغيير قرص المكابح
- وتكلفة العمالة الإضافية لعدد 3 تغييرات
- بالإضافة إلى استخدام أقل للمركبة = رحلات أقل = خسارة العمل
- وبذل مجهود أعلى
- وسلامة أقل على الطريق وربما مسافة توقف أطول!
جودة أعلى لعمر أطول
الادخار على المدى الطويل
ضد
دراسة حالة محرك مرسيدس-بنز
بشكل عام، تبلغ تكلفة مضخة الحقن غير الأصلية لشاحنة مرسيدس-بنز مبلغ وقدره 4,400 ريال سعودي، مقارنة مع مضخة حقن مرسيدس-بنز الأصلية بمبلغ وقدره 9,050 ريال سعودي.
كم مرة يتعين عليك تغيير مضخة الحقن غير الأصلية مقابل المضخة الأصلية؟
فعندما تستخدم مضخة حقن غير أصلية، فإنك تخاطر بشاحنتك بأكثر من طريقة:
- من عدم كفاءة الوقود بسبب فقد الضغط بسبب تبخر الوقود غير المتوازن في غرفة الاحتراق
- إلى احتمال حدوث تشقق وتشويه وأضرار أخرى على المكابس بسبب الضغط غير المتوازن على تاج المكبس
- وفي كثير من الأحيان، تحتوي مضخة الحقن غير الأصلية على مقاعد كروية أو حلقات على شكل حرف O معيبة، مما يتسبب في قطع توقيت عملية نقل الوقود.
- بالإضافة إلى انسداد في شبكة مضخة الحقن
- مما يتسبب في توقف الشاحنة بسبب عدم وصول الوقود إلى محرك الشاحنة.
وهنا يأتي السؤال، هل من المفترض توفير مبلغ وقدره 5000 ريال سعودي قيمة فقدان عزم الدوران وسعة السحب، مما يزيد من خطر تلف المحرك، وربما يتسبب في إصلاحات كبيرة غير ضرورية مع وقت تعطل داخلي لمركبتك التجارية. ومن الأفضل الاستمتاع بأداء المحرك إلى أقصى حد وتوفير للوقود، وكذلك القيام بعمل جيد في حماية بيئتنا الثمينة من خلال انخفاض تلوث غاز العادم.